منتديات جنة الاسلام
أفكر بالانتحار بسبب تدهور حالى وخلقي .... فأرشدوني  Ckv92110
منتديات جنة الاسلام
أفكر بالانتحار بسبب تدهور حالى وخلقي .... فأرشدوني  Ckv92110
منتديات جنة الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا وسهلا بك يا زائر في منتديات جنة الاسلام
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخولخدمة Rss


أنت الزائر رقم:


free counters


 

 أفكر بالانتحار بسبب تدهور حالى وخلقي .... فأرشدوني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمود البيه
صاحب منتدى جنه الاسلام
صاحب منتدى جنه الاسلام
محمود البيه


كيف عرفت منتدانا؟ : صاحب المنتدى

كلمة الادارة منتديات جنة الاسلام منتدي اسلامي متنوع

ذكر

3381

تاريخ الميلاد : 01/10/1990
العمر : 33
www.albeh.yoo7.com
صاحب منتدى جنه الاسلام حيث الابداع عنوان
المزاج : دينى
السٌّمعَة : 32
نقاط : 34754
24/02/2009

أفكر بالانتحار بسبب تدهور حالى وخلقي .... فأرشدوني  Empty
مُساهمةموضوع: أفكر بالانتحار بسبب تدهور حالى وخلقي .... فأرشدوني    أفكر بالانتحار بسبب تدهور حالى وخلقي .... فأرشدوني  Empty2010-11-15, 17:13

السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أرجوكم ساعدوني ضاقت بي الدنيا، أريد حلا ... خذوا مشكلتي بكل اهتمام فأنا أفكر بالانتحار.

لا أعرف من أين أبدأ، أنا فتاة لا أعرف طريقي، كنت ملتزمة، نعم لكني الآن لا أعرف ماذا أقول عن نفسي.

أنا فتاة لم أحظى بحب كافٍ في طفولتي، لذا كبرت وأنا أحب الأطفال، بل إنني كنت أحلم بأبنائي الذين سأنجبهم وأنا لم أتزوج بعد وأجمع لهم الألعاب منذ كنت في 19 من عمري.

بدايتي... جرني التساهل في بعض الأمور إلى أشياء لا تحمد عقباها، مارست الاستمناء في مراهقتي ( لم أتعلم من أحد ) وانقطعت لكني عدت ثم أصبحت أشاهد بعض الرسوم المتحركة الأجنبية التي تتسم بالعري والجنس وصرت كثيرة السرحان أنسى كثيرا وأخاف مما شاهدته، صرت أكره الزواج وأكره نفسي لماذا فعلت ذلك لا أدري! إنني أحس أنني فعلت ذلك وأنا في غيبوبة، تبت ولكني عدت وأنا الآن أحس بانحطاطي، أكره نفسي لأن الناس يثقون بي، لقد خنتهم فأنا داخلي شيء آخر.

صحيح أنني لم أحادث شبابا أو أخرج معهم لكني أحس بغبائي فلا فرق بيني وبين من تخرج معهم، أحس بفراغ قوي ودائما أبكي أتمنى لو لم يمر كل هذا بي، أتمنى لو أن ما حدث يمحى من ذاكرتي وأن أعيش حياة سعيدة مع زوج وأبناء أحبهم، فأنا أحب الأطفال كثيرا، أحيانا أقول سأتوب وأنتحر حتى لا أفعل معصية بعدها، لكن الانتحار بحد ذاته معصية، أخاف أن أنتحر فعلا، أريد حلا لهذه الوساوس التي تلازمني بل حتى في صلاتي أتذكر الرسوم المتحركة.

أسأل الله أن يجعل شفائي على أيديكم.
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ شمس الأصيل حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،

فإن هذه الكلمات هي صرخة تخرج من داخلك، إنها كلمات تعبر عن عظيم الألم الذي تجدينه في نفسك، إنك تنظرين إليها نظرة الاشمئزاز وتنظرين إليها نظرة الاحتقار حتى إنك لتقفين سائلة إياها: لماذا وقعت في هذا البلاء أيتها النفس؟ لماذا خنت الأمانة التي أودعك الله تعالى إياها، وأيضًا خنت الناس الذين يظنون بك الخير والفضل ويعاملونك على أنك الفتاة الصالحة المؤمنة؟ كل ذلك يتردد في نفسك وتعبر عنها هذه الكلمات، ثم تهجم عليك مكائد الشيطان لتقول لك: تخلصي من هذه الحياة، اقتلي نفسك، أنهي هذا الألم وهذه المرارة التي تجدينها الآن، إنك قد عصيت، إنك قد خنت، إنك قد ارتكبت الحرام، إنك خنت الأمانة، إنك، إنك... ويوسوس لك عدو الله ليخرجك من دائرة رحمة الله تعالى إلى اليأس منها وإلى القنوط من فضله، فهو يريد أن ينسحب عليك قول الله تعالى: { إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}، ويريد أن يشملك قول الله تعالى: {وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ}. فمن قتل نفسه فقد يئس من رحمة الله عز وجل، ولذلك بادر إلى قتل نفسه؛ ولذلك جاء في صحيح البخاري أن رجلاً في من مضى قتل نفسه فقال الله جل وعلا في الحديث القدسي: (عبدي بادرني بنفسه قد حرمت عليه الجنة). فهو يريد أن يحرم عليك الجنة، يريد أن تكوني ممن قال الله تعالى فيهم: {وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً * وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَاناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَاراً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً}. وكما قال - صلوات الله وسلامه عليه -: (من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها بطنه – أي يطعن بها بطنه – في جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومن احتسى سمًّا فسمه في يده يحتسيه في جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا) متفق على صحته.

إذن فلابد أن تنتبهي إلى مكيدة الشيطان.. نعم لقد أخطأت ولقد وقعت في هذه المعاصي التي جرتك إلى شيء من التهاون الذي أشرت إليه، ولكن يا أختي هل أُغلق باب التوبة حتى تفكري بقتل نفسك؟ هل ضاقت عليك رحمة الله التي يقول فيها: {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ} حتى تفكري في هذا التفكير؟

إن عليك أن تدركي تمامًا أنك بحمدِ الله فتاة عفيفة كريمة ولو ظننت بنفسك خلاف ذلك. فإن قلت: وكيف وأنا أمارس هذه العادة السيئة بل ونظرت إلى الرسوم المتحركة التي تمارس الجنس وتعرض الفواحش ولازالت تخطر ببالي صباحا ومساء ولا تتركني حتى في صلاتي عندما أقف بين يدي ربي، فأنا أخجل من أن أقف أمام الله وأنا في هذه الحالة؟

فالجواب: إن الشيطان أيضًا أراد أن يلبس عليك مكيدة أخرى فقال لك – كما أشرت في كلامك -: وما الفرق بينك وبين من تخرج مع الشباب وتتيه في الضلال، إنك سواء معهم.. ليهون عليك هذا الأمر وليوقعك في الانجرار وراء هذه الفواحش ووراء هذه المعاصي حتى يقع في نفسك أنك سواءٌ مع هؤلاء فلماذا تمتنعين حينئذ عن فعل هذه الأشياء، مع أنك بحمدِ الله أبعد ما تكونين من ذلك، فأنت يا أختي فيك عفاف وفيك كرم وفيك أخلاق وفيك حياء من الله وفيك مروءة ولولا ذلك لما شعرت بكل هذا الألم ولما كرهت نفسك ولما شعرت بأن الدنيا قد ضاقت عليك بأسرها، فهذا الشعور لا يصيب إلا القلب الحي، وأما القلب الميت فلا يحس ولا يشعر، فانظري إلى تلك الفتاة التي باعت عرضها ونهشها ذئاب البشر وداسوها بأقدامهم عندما مكنت نفسها من الفواحش المغلظة وهي لا تشعر بألم ولا تحس بكرامة أنها دُنست أو أنها قُذرت لأن شعورها قد مات وقد أحسن من قال: (وما لجرحٍ لميتٍ إيلامُ)..

إذن فأنت - بحمد الله عز وجل – لديك شعور المؤمن، لديك التوبة التي تتحرك في قلبك، وبالفعل لقد قمت بها ثم أذنبت فعدت فليس أمامك إذن إلا أن تأخذي بالخطوات العظيمة التي ستخرجك إن شاء الله من كل هذا الهم وهذا الغم، فشمري عن ساعديك في خطوات سهلة ميسورة ستجدين أثرها عاجلاً غير آجل، فأول ذلك هو:

1- الفزع إلى الله جل وعلا، اللجوء إليه لجوء المضطرة المستغيثة: ( رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين )، ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )، ( رب أعني ولا تعن عليَّ، وانصرني ولا تنصر عليَّ، وامكر لي ولا تمكر عليَّ، واهدني ويسر الهدى إليَّ، وانصرني على من بغى عليَّ، رب اجعلني لك شكَّارةً لك رهَّابةً لك مطواعةً إليك مخبتةً أواهةً منيبةً، رب تقبل توبتي واغسل حوبتي وأجب دعوتي وثبت حجتي واهد قلبي وسدد لساني، واسلُلْ سخيمة قلبي) (لا إِلَه إِلاَّ اللَّه العظِيمُ الحلِيمُ ، لا إِله إِلاَّ اللَّه رَبُّ العَرْشِ العظِيمِ، لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّه رَبُّ السمَواتِ، وربُّ الأَرْض، ورَبُّ العرشِ الكريمِ). (يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين). (اللهم إني أمتك بنت عبدك بنت أمتك ناصيتي بيدك ماضٍ فيَّ حكمك عدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدًا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي وغمي).. والخطوة الثانية هي:

2- العزيمة الصادقة، العزيمة على تحقيق هذه التوبة، إنك في هذه المرة ستتوبين توبة نصوحًا - بإذن الله عز وجل – توبة الفتاة المؤمنة التي رجعت إلى ربها وتعلم أن رحمته وسعت كل شيء، فناده جل وعلا مستغيثة: رب تقبل توبتي، رب اجبر كسري، رب أغثني، رب أذنبت فكفر عني سيئاتي. وأبشري يا أختي، أبشري برحمة الله الواسعة التي يقول فيها صلوات الله وسلامه عليه:
( التائب من الذنب كمن لا ذنب له ) رواه الطبراني في المعجم، وأبشري أيضًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: (كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ) رواه الترمذي في سننه. وأبشري أيضًا بقوله - صلوات الله وسلامه عليه - ( لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم سقط على بعيره وقد أضله في أرض فلاة ) متفق على صحته. بل التي قال - صلوات الله وسلامه عليه – فيها: ( والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر لهم ) أخرجه مسلم في صحيحه. وها هي البشرى العظيمة التي تناديك: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}. وقوله تعالى: {وََالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ – وهذا ذنب الكفر والشرك – وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ – وهذا أعظم الذنوب في ظلم العباد – وَلَا يَزْنُونَ – وهذا أعظم الذنوب في الفرج – وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً }، ومع هذا فقد استثنى الله جل وعلا - برحمته التي وسعت كل شيء - من تاب؛ فقال جل وعلا: { إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً}. وقوله جل وعلا: {وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى}.

إذن فلابد من النظر إلى سعة رحمة الله لتكون توبتك عظيمة راسخة، فأنت تتوبين حتى لو أصابك نزغ الشيطان بل لو قدر أنك تبت الآن بعد هذه الرسالة ثم عدت من جديد إلى هذه العادة السيئة فعليك أن تعيدي التوبة، فاحفظي هذا الأصل العظيم الذي سينجيك من كل كيد من الشيطان، فإن المؤمن حاله دائر بين أمرين أيهما أصاب فهو على خير فهو: إما ألا يعصي الله أبدًا وأن يستقيم على طاعته على الدوام – وهذا نادر ولكن موجود بحمدِ الله – وإما أنه كلما عصى جدد التوبة فحاله أيضًا على خير وفضل، ولذلك قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}. فاعرفي ذلك واحرصي عليه، وإليك الخطوة الثالثة وهي:

3- الانتباه إلى هذه الخطرات التي ترد في خيالك لاسيما تلك الصور التي تستحضرينها، فاقطعي الفكرة لترتاحي من هذا البلاء، وابذلي جهدك في الاستعاذة بالله من هذا الخيال عند وروده عليك، فتحكمي في الفكرة تنتصرين بإذن الله على هذا الشعور وستجدين خفة ونشاطًا.. نعم قد تجدين مشقة في البداية ولكنك ستنتصرين - بإذن الله عز وجل - . والخطوة الرابعة هي:

4- الحرص على ملء أوقات الفراغ التي لديك، فها أنت الآن تبتدئي نظامًا بحفظ كتاب الله عز وجل، لا لأن تكوني حافظة أجزاء فقط بل نريدك أن تكوني حاملة لكتاب الله جل وعلا، فإن اللائق بك هو أن تكوني داعية إلى الله عز وجل، فتبتدئين بحفظ قصار السور من آخر القرآن وتحفظين الشيء اليسير – أربعة أسطر كل يوم – فتأملي كيف أنك تحصلين في الأسبوع صفحة كاملة - بإذن الله عز وجل – فصفحة على صفحة تجدين أنك قد وصلت إلى حفظ كتاب الله العزيز.

مضافًا إلى ذلك أن تكوني صاحبة دعوة إلى الله، فها أنت توزعين الأشرطة الإسلامية والكتيبات النافعة والأقراص المدمجة المفيدة لأخواتك في الله، وها أنت تصاحبين الأخوات الصالحات الفضلات وهي الخطوة الخامسة:

5- فيكون لك مجتمع صالح تتعاونين معه على طاعة الله وتجدين الألفة والمحبة مع أخواتك المؤمنات الصادقات الصالحات.

فهذا هو الذي ينبغي أن تحرصي عليه، وينبغي أن تلتفتي إليه التفاتًا عظيمًا، وتذكري يا أختي قول النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( إنك لن تدع شيئًا لله عز وجل إلا بدلك الله به ما هو خير لك منه ) أخرجه الإمام أحمد في المسند وإسناده صحيح. وقوله - صلوات الله وسلامه عليه -: ( احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده أمامك، تعرف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة ) رواه أحمد في المسند. واحرصي على الدعاء أن يرزقك الله جل وعلا الزوج الصالح الذي يعينك على طاعة الرحمن، وتذكري أيضًا علاج كل ذنب هو التوبة، فكلما أحدثت ذنبًا فأحدثي له توبة، وإياك يا أختي أن تقعي في كيد الشيطان فيقنطك من رحمة الله التي وسعت كل شيء، فاستبشري وأملي بفضل الله، ونود أن تعيدي الكتابة إلى الشبكة الإسلامية بعد أسبوعين لمتابعة التواصل معك وتقديم مزيد من الإرشاد والتوجيه لك مع التكرم بالإشارة إلى رقم هذه الاستشارة، ومع ذكر النتائج والثمرات التي توصلت إليها لتجدي آباء وإخوانًا يتضرعون إلى الله جل وعلا أن يشرح صدرك وأن ييسر أمرك وأن يفرج كربك وأن يزيل همك وأن يرزقك الزوج الصالح وأن يثبتك على دينك وأن يصرف قلبك على طاعته.
وبالله التوفيق
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أفكر بالانتحار بسبب تدهور حالى وخلقي .... فأرشدوني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عاجل : تدهور حالة الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك و دخوله في غيبوبة.
» اثيوبيا تستبعد حرب مع مصر بسبب مياة النيل
» هل اضطراب دورتي الشهرية بسبب العادة السرية؟
» انتفاخ بسبب العادة السرية على منتدى جنة الاسلام
» هل أطلب الطلاق بسبب نفوري من زوجي ؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جنة الاسلام :: العيادة البولية التناسلية :: مشاكل العادة السرية عند النساء-
انتقل الى: